التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

المنهج الاستقرائي وخطواته

 المنهج الاستقرائي هو عملية استخلاص النتائج العامة من الحقائق الفردية أو الملاحظات الخاصة. يتضمن هذا المنهج تحليل وتفسير المعلومات المتاحة لديك للوصول إلى استنتاجات عامة. إليك خطوات بسيطة لاستخدام المنهج الاستقرائي: ١_ جمع المعلومات: قبل أن تبدأ في استخدام المنهج الاستقرائي، يجب عليك جمع معلومات متعددة ومتنوعة حول الموضوع أو الظاهرة التي ترغب في دراستها. يمكنك جمع هذه المعلومات من مصادر مختلفة مثل كتب، بحوث سابقة، مقابلات، استطلاعات رأي، وغيرها. ٢- تحليل المعلومات: بعد جمع المعلومات، قُم بتحليلها وفحصها بشكل دقيق. ابحث عن أنماط وروابط بين البيانات والأفكار التي تم جمعها. حاول فهم العوامل المؤثرة والعلاقات بينها. ٣- استنتاج النتائج: استخدم المعلومات والأفكار التي تم جمعها وتحليلها للوصول إلى استنتاجات عامة. قد تحتاج إلى مراجعة الأدلة والبراهين المتوفرة لديك لدعم استنتاجاتك. ٤- التحقق من النتائج: قبل أن تستخدم النتائج في سياق آخر، يُفضل التحقق من صحتها وصلاحيتها. يُمكن ذلك عبر إجراء دراسات أخرى أو اختبار فرضية مستقبلية. ٥- تطبيق النتائج: بعد التأكد من صحة النتائج، يُمكنك استخدامها في سيا
آخر المشاركات

مناهج البحث العلمي

هناك عدة مناهج للبحث العلمي، ومن أبرزها:  ١_المنهج الاستقرائي: يعتمد على استخلاص المبادئ والقوانين العامة من خلال تحليل الحقائق والظواهر المشاهدة.  ٢_ المنهج التجريبي: يتضمن إجراء تجارب وتحليل النتائج للوصول إلى استنتاجات عامة.  ٣_المنهج التحليلي: يعتمد على تحليل ودراسة الأفكار والأفعال والأحداث بشكل منطقي ومفصَّل.  ٤_المنهج التاريخي: يستخدم لدراسة التطورات التاريخية وتأثيرها على الظواهر الحالية.  ٥_ المنهج الوصفي: يستخدم لوصف ظواهر معيَّنة بشكل دقيق ومفصَّل.  ٦_ المنهج التطبيقي: يستخدم لتطبيق نظرية أو مفهوم معيَّن في حل مشكلة عملية.  ٧_المنهج الإحصائي: يعتمد على جمع البيانات وتحليلها بواسطة الأساليب الإحصائية.  ٨_المنهج القياسي: يستخدم لقياس وتقييم المتغيرات والظواهر بشكل كمِّي.  ٩_المنهج الاستطلاعي: يستخدم لجمع البيانات من خلال استبانات أو مقابلات مع عيِّنة من الأفراد.  ١٠_المنهج التكاملي: يجمع بين عدة مناهج في دراسة واحدة، مثل المنهج التاريخي والتحليلي والوصفي. تختلف مناهج البحث العلمي باختلاف نوع الدراسة والمجال العلمي المراد دراسته، حسب طبيعة المشكلة أو السؤال المطروح.

انواع الابحاث العلمية

أقسام الأبحاث العلمية . الأبحاث العلمية أربعة أقسام كالآتي : القسم الأول: الأبحاث الصفية، وهي التي يتقدم بها الطلاب في مرحلة التمهيد أو المراحل الدراسة قبل الماجستير، وهذه الأبحاث تكون صغيرة ، بحيث لا تتجاوز عشر صفحات أو نحو ذلك، كذلك تم إقرار نوعًا من الأبحاث قريبة من ذلك في سنوات الدراسة في مرحلة الماجستير في نظام الساعات المعتمدة، ويكون عليها جزء من درجة الطالب في المادة، وهذه الأبحاث لا يشترط فيها ذات شروط الأبحاث ذات التخصصية الأعلى . القسم الثاني: رسالة الماجستير . وهي رسالة يتقدم بها الطالب بعد انتهاء السنة التمهيدية للماجستير في النظام القديم أو السنة الدراسية في نظام الساعات المعتمدة، وهذه الرسالة يكون لها موصفات وطريقة محددة من الناحية الأكاديمية بداية من اختيار العنوان حتى مرحلة المناقشة والمنح ، وسوف نوضح ذلك بالتفصيل فيما بعد . القسم الثالث: أطروحة الدكتوراه . وهي أطروحة (بحث) يتقدم به الباحث للحصول على درجة الدكتوراه في فلسفة العلوم – الإنسانية – الاجتماعية - ....إلخ . وهذه الأطروحة لها شروط ومواصفات من الناحية الشكلية والعلمية، كما أن لها شروط في النظام الدراسي القديم
أهمية البحث العلمي يعتبر البحث العلمي أهم أداة لمعرفة حقائق الكون والحياة و الانسان ويتيح البحث العلمي للباحث الاعتماد على نفسه في اكتساب المعلومات، كما أنه يسمح  للباحثين  الاطلاع على مختلف المناهج واختيار الأفضل منها ويجعل من الباحث شخصيةً مختلفة من حيث التفكير والسلوك، والانضباط، والحركة  تأويل نتائج البحث. التطبيق العملي لنتائج البحث. الخدمة المثبتة في المكتبة. البحث الشخصي. يقدم البحث العلمي مقترحات لحل مشاكل أو ظاهرة معينة. تقودنا الأبحاث العلمية إلى التعرف على المجتمعات الأخرى، و زيادة العلم والمعرفة والوعي والثقافة.
أول من استخدم هذا المنهج لأساليب البحث هم علماء النفس والاجتماع في القرن التاسع عشر إذا يذكر بعض الدارسين أن أحد علماء النفس ويدعى إرنست وبر (ernest weber) كان أول من حاول قياس نماذج محددة من السلوك البشري في الاربيعينيات من ذلك القرن ممهدا الطريق لآخرين تبعوه في استخدام الطريقة ذاتها .ويمكن القول بأن تلك المحاولات الأولى هي التي قادت إلى تأسيس معرفي جيد أدى في بداية القرن العشرين إلى وسم الخطوط العريضة لمعالم البحث العلمي في الدراسات الإنسانية. في تلك المرحلة المبكرة من نشأة هذا النوع من البحوث كانت معظم طرق القياس مقصورة على نماذج محدودة من السلوكيات وذلك نظرا لمحدوية أساليب التحليل وبدائبتها حيث اقتصرت معظم تلك الجهود على استخدام طرق الإحصاء الوصفي المعروف بضعفة في تقرير نتائج بحثية يعتد بها . لم يدم الأمر طويلا بعد ذلك إذا قام علماء الإحصاء بابتكار طرق جديدة ودقيقة في أساليب التحليل عرفت فيما بعد بالإحصاء الاستنتاجي فتحت الباب على مصراعيه للباحثين للدخول في دراسة تفصيلات أكثر واستطاعت تقديم نتائج أدق من ذي قبل وأصبح بالإمكان مع هذا المنهج الإحصائي الجديد أن يتعرف الباحثون على مع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الى كل الباحثين وطلاب الدراسات العليا انشئت هذه المدونة لخدمتكم ولتزويدكم بكل ما يساعدكم لانجاز.اى ابحاث او رسائل الماجستير او اطروحات الدكتوراه وكلي امل أن تنال رضاكم وتستفيدوا منها . والله الموفق للجميع.